التغطية الإعلامية - AN OVERVIEW

التغطية الإعلامية - An Overview

التغطية الإعلامية - An Overview

Blog Article



سيظل الكثير من الناس يحكمون على قيمة العلاقات العامة ظاهريًّا من خلال التغطية الصحفية التي ينتجها ممارسو العلاقات العامة.

الاهتمام بالتكوين الإعلامي المختص في المجال الصحي في المعاهد والكليات الإعلامية، وتقديم برامج على مستوى الدراسات العليا يمكن أن يلتحق بها المختصون في مجال الصحة والطب؛ وهذا سيشكل رافدًا لإعلام صحي فعَّال ومستدام.

آل سعود "أساتذة فن تسخير الحماس الإسلامي لتحقيق أغراض سياسية"- وثائق بريطانية

الغارات الجوية على مخيمات اللاجئين في الحرب الفلسطينية الإسرائيلية

ضعف الإعلام الصحي الذي يفترض أن يكون في قمة نشاطه وأدائه أثناء هذه الجائحة، مقارنة بما يحدث في تغطية قناة "سي إن إن". وهذا مرتبط بالسياسة التحريرية التي تقاوم الحقائق والآراء وتحذِّر من مخاطر الجائحة وتدعو إلى التصدي لها بحزم دون الدخول في حسابات اقتصادية تقارن بين تكلفة الجائحة والتكلفة الاقتصادية لمواجهتها.

وتقدم الوسائط المتعددة طرق افضل للصحفيين في التخاطب مع الجمهور وسرد الأحداث. فالإعلام المرئي والسمعي أو الإعلام المكتوب يعطي معلومات محدودة، لكن أدوات الوسائط المتعددة قامت بكسر الحواجز المحيطة بعملية سرد القصة.

على الصحفي التفكير إذا بكيفية توظيف تلك العناصر للخروج بتغطية مغايرة في كل مرة (فالتجمع يحدث أسبوعيا)، وبإمكانه تنويع الأساليب وزوايا التغطيات بالاستفادة من تنوع الشخصيات المشاركة.

**هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات عن التغطية بالوسائط المتعددة بقلم الصحفي والمدون الإيراني أوميد معماريان.

وعلى وسائل الإعلام المعاصرة أن تنبِّه المجتمعات وقياداتها إلى أهمية الإعلام الصحي والفوائد المطلقة التي تأتي من قِبَله، وأن ما يُنْفَقُ عليه لا يُقاس بما قد ينتج عن غيابه أو إهماله.

ولكنها تغطية غير متعمِّقة في بلد بعينه أو منطقة بعينها (كالعالم العربي)، بل تبدو أكثر ميلًا للتثقيف وتعريف المشاهد بيوميات الجائحة على صعيد العالم بأكمله.

تمنح تغطية الألعاب الأولمبية للإعلامي الشغوف فرصة لا تُضاهى كي يستعمل كل الأجناس/ الأنماط الصحفية التي درسها، ولا سيما الأجناس الكبرى منها، من ربورتاج، وحوار، و

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

أثناء حرب الاحتلال اضغط هنا الإسرائيلي على فلسطين، وظف مصطلح "المجاعة" بشكل كبير إلى درجة أنه كان من بين الأدلة الأساسية التي استندت إليها جنوب أفريقيا في دعواها بمحكمة العدل الدولية.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

Report this page